...
القول عن "الفضاء" هو وسيلة مختلفة للقول "عن الكون؟. إن الكائن هو في حد ذاته عملية انشاء فضاء داخلي ؟ التي بدورها تشبه عملية العطاء أو الاضافة،؟ ، وقد تكون حياة الإنسان والطبيعة - مواجهة دائمة لمشاكل الفضاء ؟. الفضاء الغير موجود، كان يجب ايجاده. ولكن أين؟ وكيف؟ عن طريق عدوانية الغزو؟ أو ربما من خلال نوع من التوسع الداخلي، الذي يقدم ويدرج للمرة الاولى الفضاء الذي لم يكن موجود؟، قد يكون هذا هو معنى الشعشعة ؟
القول عن "الفضاء" هو وسيلة مختلفة للقول "عن الكون؟. إن الكائن هو في حد ذاته عملية انشاء فضاء داخلي ؟ التي بدورها تشبه عملية العطاء أو الاضافة،؟ ، وقد تكون حياة الإنسان والطبيعة - مواجهة دائمة لمشاكل الفضاء ؟. الفضاء الغير موجود، كان يجب ايجاده. ولكن أين؟ وكيف؟ عن طريق عدوانية الغزو؟ أو ربما من خلال نوع من التوسع الداخلي، الذي يقدم ويدرج للمرة الاولى الفضاء الذي لم يكن موجود؟، قد يكون هذا هو معنى الشعشعة ؟
La microsfera può essere descritt a come l’unità originaria costitutiva di quello che sarà l’individuo . Sue parti fondamentali sono l’insieme di quelle che Sloterdijk definisce relazioni noggettuali a partire dal concetto di noggetto derivato da Thomas Macho . Sloterdijk definisce noggetti ( Nobjekte ) realtà che non hanno ancora una presenza oggettiva, “ oggetti non dati ” che vengono prima della divisione soggetto/oggetto: «Co - realtà che, con una modalità che non prevede confronto, aleggiano come creature della vicinanza, nel senso letterale del termine, davanti a un sé che non sta loro di fronte: trattasi precisamente del pre - soggetto fetale »
والنتيجة هي اننا وحيدون مع مشاكلنا، ونخاف حتى من مشاركة أحلامنا.
http://www.spaziofilosofico.it/wp-content/uploads/2014/07/SPAZIOFILOSOFICO111.pdf
gli uomini nell’età dello specchio e dei media possono costituire una coppia con se stessi.
gli uomini nell’età dello specchio e dei media possono costituire una coppia con se stessi.
الإنسان في عهد المرآة ووسائل الإعلام يمكن أن يتزاوج مع نفسه.
https://themadjack.com/category/chimica/ |
إن الآخر اليوم هو مجموعة من العلاقات التي تتم بواسطة التكنولوجيا. والانطباع هو أن التكنولوجيا وسعت وعززت العلاقات، ولكن اختيارنا للمعلومات والاتصالات، الذي يتم أحيانا بلا وعي، يختزل كل شيء الى كون فردي.
------
Il rapporto causa ed effetto tra il filosofo Peter Slauterdaak e filosofi di Francoforte, ha portato i suoi critici a credere che la filosofia del primo e' solo una riformulazione di nuovi termini della teoria critica dei secondi. Questa critica riflette un importante rapporto tra Peter Slauterdaak ed i filosofi di Francoforte, che e' iniziata con aspre discussioni filosofica e in particolare con il filosofo più importante Habermas , come ad esempio il dibattito sul concetto di razionalità e logica della forza e su molte questioni, in particolare la critica di Peter Slauterdaak, alla teoria critica che secodo lui ha congelato le idee razionaliste di Habermas, soprattutto in relazione a molti aspetti della sua teoria della comunicativa.
E Habermas ha sempre cercato di mantenere l'equilibrio del pensiero modernista, e quindi è stato contro il post-modernismo e la sua volgarità e decomposizione, e per lo piu e' contro il post-post-modernismo, da cui nasce Peter Slauterdaak, e la decomposizioni che portano il nome della frammentazione e la singolarità e la diversità ontologica. tutto questo per rifiutare il progetto di una teoria completa e eterna della verità umana basata sulla dualità.
Forse la percezione di Peter Slauterdaak sulla teoria critica, proveniva da una tendenza razionalista ed idealista di Habermas che invita di fare pace con la realta, secondo parametri di comunicazione in vari campi, con un tentativo di razionalizzare ciò che è fuori questa dimensione in altri settori, e più in particolare la tecnologia, secondo teoria comunicativa, e questo secondo Peter Slauterdaak , e' irrealizzabile, ed puo avere un orientamento politico per sfruttare questa idea - che ha dimensione platonica, e porta ad ingannare i cittadini e di far pedere i loro diritti.
Questo è secondo Peter Slauterdaak sono il risultato della falsa coscienza accumulato da Socrate fino alla modernità e poi a Jurgen Habermas, l'umanità ha vissuto in una bolla di illusione morali, e quindi l'illusione religiosa e poi esplose le due bolle a causa della consapevolezza della modernità, e l'umanità è entrata in una nuova fase di consapevolezza critica cinica infuria su tale storia, ma ben presto entrata nel terza bolla che i filosofi hanno gonfiato iniziando da kant che nonostante la sua tendenza critica ha immaginato la vita come un quadro romantico perfetto - metafisica, tuttavia la cosa non è cambiata, neanche con la lunga teoria critica della Scuola di Francoforte, che suo progetto non e' stato completato ma poi tornata con Habermas e nea kantismo a sopportare lo stesso falso dimensione "di una presunta consapevolezza ."
Link
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425540
------
http://photomichaelwolf.com/#architecture-of-density-2/1 |
....
نحن ببساطة ـ يقول سلوترديك ـ غير قادرين على الاستمرار في علم الكونيات القديم: أوربا التي تقوم على المساواة بين المنزل والموطن والعالم. ويرى جاكوب فون أكسكول Jakob von Uexkull: "إنه من الخطأ الاعتقاد بأن العالم البشري يشكل مرحلة stage مشتركة لجميع المخلوقات الحية. كل مخلوق يعيش مرحلة خاصة به والتي هي حقيقية مثلها مثل المرحلة التي يعيشها البشر". وتقدم لنا هذه الرؤية وجهة نظر جديدة تماما عن الكون الذي لا يتكون من فقاعة صابون واحدة طيرناها أبعد من آفاقنا لتتخذ أبعادا لا نهائية، ولكنه بدلا من ذلك يتكون من ملايين فقاعات الصابون المتجاورة بشكل وثيق بحيث إنها تتداخل وتتقاطع في كل مكان". والمكان الحيوي لا يمكن أن يكون كذلك إلا إذا منحنا الأولوية للداخل(3).
لقد طرحت الحداثة موضوعة الإقامة أو السكنى بوضوح ـ يتابع سلوترديك ـ فبنيامين في مشروع الأروقة يبدأ من الافتراض الأنثروبولوجي الذي يقول إن الناس في جميع العهود يكرسون أنفسهم لخلق أماكن داخلية. وقد عبر الرجل الرأسمالي في القرن التاسع عشر عن هذه الحاجة من خلال استخدام أكثر التقنيات المتطورة من أجل تحصين الوجود عن طريق بناء الجزر الواقية: إنه يستخدم الزجاج والحديد وقطع الغيار الجاهزة الأخرى بغية بناء أكبر داخل ممكن. وتبشر الأروقة بإلغاء العالم الخارجي. إنها تلغي الأسواق في الهواء الطلق وتجلبها إلى الأماكن المغلقة، إلى الكرات المغلقة. . . لقد كان ذلك شرارة اتجاه اكتمل في تصميم الشقق في القرن العشرين، وكذلك في مراكز التسوق، وتصميم الإستاد الرياضي (4).
و هناك أربع مراحل تفسر ظاهرة الإقامة كما يراها سلوترديك:
* المنزل بوصفه مكانا للانتظار: الانتظار القسري: البيوت في البداية كانت آلات لقتل الوقت. فالناس البدائيين في المزرعة كانوا ينتظرون حدثا صامتا في الحقول، حدث لا يمكنهم التأثير عليه، ولكنه بفضل الله لا يحدث بانتظام، وهو لحظة الخصب حين تتحول بذور النباتات إلى فاكهة.
*ـ والمنزل بوصفه مكانا للاستقبال. هذا النوع من التواجد في المنزل تهدد في العصور الوسطى مع انتشار الثقافة الحضرية، ومنذ ذلك الحين زادت نسبة السكان الأوربيين الذين وقعوا في مصيدة الضجر وقلة الصبر، وعدم القدرة على الانتظار. . . في المدينة لا تنضج الأمور ولكنها تنتج. فالمنزل، والعمارة يعنيان أن بشرا يحشرون بشرا في إنشاءات يصنعها البشر.
*والمنازل بوصفها أنظمة غلاف جوي يوفر نظاما مناعيا مكانيًّا. خصوصا فيما يتعلق بالغلاف الجوي المصمم. الهواء الذي يتنفسه المرء.
*وأخيرا الشقة في بناية: أو الموضع (studio) المخصص لوجود علاقة ذاتية في النظرية المعمارية والذي يمكن أن يحدد بوصفه مرحلة ناجحة لأسرة من شخص واحد. كل شيء يوجه إلى داخل الشقة: حيث يدمج العالم والأسرة معا. واليوم إذا ما كان لوجود بشري أن ينجح فإن ذلك بفضل الدعم المعماري الذي حول الشقة ذاتها إلى عالم بأسره. ونواجه اليوم الطريقة التي يتم بها عزل مبنى, مع ملاحظة أنه يجب عدم الخلط بين العزلة في مبنى وضخامة المبنى. فالعزلة ـ التي يمكن النظر إليها بوصفها ظاهرة مستقلة ـ هي نموذج لتفسير حالة العيش مع جيران وينبغي أن يكتب أحدهم كتابا في مديح العزلة، واصفا بعدا للتعايش الإنساني الذي يعترف بحاجة الناس اللا محدودة إلى عدم التواصل (5).
فجميع الكائنات في هذا العالم ـ يؤكد سلوترديك ـ تمتلك صفات للتعايش. وقضية الكينونة التي ناقشها الفلاسفة بحرارة يجب أن تطرح هنا في سياق التعايش بين الناس والأشياء في الأماكن التي تضمهم. هذا يعني وجود علاقة رباعية: الكائن يعني شخص (1) يكون مع شخص آخر (2) ومع شيء آخر (3) في شيء (مكان) (4). هذه الصيغة توضح مدى التعقيد ـ في الحد الأدنى ـ الذي نحتاج إلى بنائه من أجل التوصل إلى مفهوم مناسب للعالم. ولابد أن يشارك المهندسون المعماريون في هذا الطرح لأن الوجود في هذا العالم يعني بالنسبة لهم مسكن في مبنى. والبيت هو استجابة ثلاثية الأبعاد لقضية كيف يمكن لشخص أن يعيش مع شخص آخر وشيء آخر في مكان ما.وبطريقتهم الخاصة، يفسر المهندسون المعماريون حرف الجر (في) الأكثر غموضا من جميع حروف الجر المكانية. فهذا الحرف يسلط الضوء على كونك بالداخل ضمن حاوية ما وعلى كونك خارجًا على حد سواء. والبشر كائنات منتشية ـ إذا ما وظفنا مصطلح هايدغر. إنهم محتجزون في العراء إلى الأبد. وبالمعنى الأنطولوجي، فإنهم في الخارج، أي في العالم، لكنهم لا يمكن أن يكونوا في الخارج إلا إذا استقروا من الداخل، في شيء ما يمنحهم كامل الدعم. ولابد هنا من التأكيد على هذا الجانب اليوم لمواجهة رومانسية الانفتاح الحالية. إنه نظام المناعة المكانية التي تتيح لنا أن نمنح الكائن – في الخارج شكلا مقبولا، وهكذا فإن المباني هي نظم للتعويض عن النشوة. "اللغة هي بيت الكائن " كما افترض هايدجر. وهي الحصن القوي الذي يمكننا من صد المفتوح والمكشوف. ومع ذلك فإنا نسمح أحيانًا للزوار بالدخول. وفي العلاقات الإنسانية، يخلق الحديث والمبنى الأمن الكافي الذي يسمح بالنشوة(6).
ولهذا السبب، من وجهة نظر سلوترديك أيضًا، فإن المهندس المعماري هو الشخص الذي يتفلسف في /ومن خلال المادة. فالشخص الذي يبني مسكنًا أو ينصب مبنى لمؤسسة، إنما يقدم بيانا بشأن العلاقة بين النشوة والسكون enstatic، أو، إذا شئتم، بين العالم بوصفه شقة والعالم بوصفه ميدانا أو ساحة مكشوفة (أغورا agora). ومشروع الكرات هو عن داخل إنساني محدد.
يشرح سلوترديك معنى نظريته على المستوى الميتافيزيقي،وهي أن البشر لا يعيشون خارج الطبيعة، وإنما يخلقون دائما نوعا من الفضاء الوجودي حول أنفسهم. المساحات الحضرية هي البيئة المؤنسنة حيث يتم استبدال الطبيعة بواقع من صنع الإنسان. وهذا يمكن أن يثير نوعا من الاغتراب؛ والشعور بالفقد داخل المدن التي قد تتوقع عادة أن تشعر بها وكأنك في الطبيعة(7)
ففي المجلد الثالث من الكرات وفي فصل طويل بعنوان "مدينة الرغوة، يحاول سلوترديك أن يصف هذه المضاعفات من الحياة العصرية بتوظيف مصطلح صناعة الرغوة foammaking -- كل فرد يعيش في فقاعة محددة داخل رغوة التواصل. و"مدينة الرغوة" هي نظرية للعيش في شقة. والشقة هنا هي المكان الذي يحتوي على وسائل الاتصال اللازمة مع العالم الخارجي، إلا أنها أيضا نظام مناعة مكاني. إنه يحصنك ضد تأثيرات العالم الخارجي ولكنه في الوقت نفسه يربطك بالعالم الاجتماعي الذي هو شكل من أشكال "العزلة المترابطة"ــ وهو مصطلح ابتدعه توم ماين، المهندس المعماري الأمريكي في أوائل السبعينيات. ويمكن للعزلة المترابطة أو المتصلة أن تكون مفهومًا هايدغريًّا. إنه على الأرجح واحد من أكثر المفاهيم العميقة التي لم يسبق أن وضعت داخل النظرية المعمارية الحديثة لأنه يتضمن الحكم على الطريقة الحديثة للحياة. لا يعتقد سلوترديك بفرضية هايدجر التي تقول إن العصر الحديث هو عصر التشرد. فما يراه هو التحول في جميع هذه الشكاوى التقليدية بشأن التشرد الحداثي إلى لغة علم المناعة language of immunology. . وبالنسبة له، فإنه لابد من ترجمة الميتافيزيقيا العملية إلى لغة علم المناعة العام لأن الكائنات البشرية،وبسبب انفتاحها على العالم، هشة من المستوى البيولوجي، إلى المستويات القانونية والاجتماعية، إلى المستويات الرمزية والطقوسية. ونحن نحاول دائما خلق وإيجاد بيئة واقية. إن مهمة بناء جهاز مناعة مقنع واسعة جدا ومحيطية حتى لا يكون هناك أي مساحة للأشواق النوستالجية. وهذه مهمة مستمرة لابد من أدائها وتنظيرها بكل تقنية متاحة. لا توجد وسيلة للتراجع حسب سلوترديك (8).
الهوامش
1) Book Description for "Neither Sun Nor Death", MIT Press 2011. )
(2)Sloterdijk, Peter “Critique of Cynical Reason” [Minneapolis: University of Minnesota Press, 1987b]. p: xxvi.
(3)Peter Sloterdijk Spheres Theory: Talking to Myself about the Poetics of Space. ” Harvard Design Magazine, Spring–Summer 2009, 1–9.
(4) Ibid.
(5) Ibid.
(6) Ibid.
(7) Ibid.
(8) Ibid.
http://amaniaburahma.blogspot.com/2016_03_01_archive.html
------------------------------
------------------------------
Il rapporto causa ed effetto tra
il filosofo Peter Slauterdaak e filosofi di Francoforte, ha portato i suoi
critici a credere che la filosofia del primo e' solo una riformulazione
di nuovi termini della teoria critica dei secondi. Questa critica
riflette un importante rapporto tra Peter Slauterdaak ed i filosofi di
Francoforte, che e' iniziata con aspre discussioni filosofica e in
particolare con il filosofo più importante Habermas , come ad esempio il
dibattito sul concetto di razionalità e logica della forza e su molte
questioni, in particolare la critica di Peter Slauterdaak, alla teoria
critica che secodo lui ha congelato le idee razionaliste di Habermas,
soprattutto in relazione a molti aspetti della sua teoria della comunicativa.
E Habermas ha sempre cercato di
mantenere l'equilibrio del pensiero modernista, e quindi è stato contro
il post-modernismo e la sua volgarità e decomposizione, e per lo piu e' contro
il post-post-modernismo, da cui nasce Peter Slauterdaak, e la decomposizioni
che portano il nome della frammentazione e la singolarità e la diversità
ontologica. tutto questo per rifiutare il progetto di una teoria completa e
eterna della verità umana basata sulla dualità.
Forse la percezione di Peter
Slauterdaak sulla teoria critica, proveniva da una tendenza razionalista
ed idealista di Habermas che invita di fare pace con la realta, secondo
parametri di comunicazione in vari campi, con un tentativo di
razionalizzare ciò che è fuori questa dimensione in altri settori, e più in
particolare la tecnologia, secondo teoria comunicativa, e questo secondo Peter
Slauterdaak , e' irrealizzabile, ed puo avere un orientamento politico per
sfruttare questa idea - che ha dimensione platonica, e porta ad ingannare i
cittadini e di far pedere i loro diritti.
Questo è secondo Peter
Slauterdaak sono il risultato della falsa coscienza accumulato da Socrate fino
alla modernità e poi a Jurgen Habermas, l'umanità ha vissuto in una bolla di
illusione morali, e quindi l'illusione religiosa e poi esplose le due bolle a
causa della consapevolezza della modernità, e l'umanità è entrata in una
nuova fase di consapevolezza critica cinica infuria su tale storia, ma
ben presto entrata nel terza bolla che i filosofi hanno gonfiato
iniziando da kant che nonostante la sua tendenza critica ha immaginato la vita
come un quadro romantico perfetto - metafisica, tuttavia la cosa non è
cambiata, neanche con la lunga teoria critica della Scuola di
Francoforte, che suo progetto non e' stato completato ma poi
tornata con Habermas e nea kantismo a sopportare lo stesso falso dimensione
"di una presunta consapevolezza ."
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425540
---------------- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425540
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق