الاثنين، 24 سبتمبر 2012

فلسفة الفعل في الفكر الاسلامي


فلسفة الفعل في الفكر الاسلامي

محاضرة  اولى: 19-9-2012

جمل مفتاحية

  1. اسباب بقاء الديانات السماوية هي انها كتبت بلغة رمزية, أي انها تتفق مع كل مكان وزمان
  2. قبل الاسلام لم يكن موجود هناك فلسفة La poesia e' un tipo di filosofia ?.
    risposta:penso di si !!!, perché Nietzsche era poeta 
  3. -البديهيات: اشياء مادية واشياء غير مادية (مجردة) . كل شيء مادي في الطبيعة والغير مادي في ما بعد الطبيعة.
    -
  4. لو كان عند الجاهلية فلسفة لفهموا الاسلام بشكل أسهل
    _ولذلك الرسول شرح لهم هذا المفهوم باستخدام سورة النور " اللة نور السموات والارض. وهذا للوصول الى شرح الاشياء بطريقة مادية ولكن بمفهوم مجرد. على اية حال حتى الجنة هي حالة والتي قربها للناس بوصف مادي:
    الماء والخضرة والوجه الحسن
  5. الاسلام ورث الحضارة الهلينيستية
  6. صار للاسلام دولة وانتشر
  7. لم يسرد شيء عن المسيح قبل القرن الثالث الميلادي حتى وصل جوستينيان (Justinian ) الذي جعل المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية

ثلاثة حضارات مهمة:
1.       الاسكندرية : الافلاطونية الحديثة  (تؤمن بإله يفيض عنه الكون والوجود كله)
اليهود استفادوا من هذة الحضارة لعمل اللاهوت. أي العلم الذي يفسر بطريقة عقلية العقيدة.
  فيلون اليهودي (
من مقولاته ان اللوغوس هي قوة تابعة لله أي الوسيط بين اللة والانسان) هو الاشهر في تأسيس هذا المفهوم.
وهكذا مدرسة أنطاكيا لتأسيس اليهود المسيحي. جاء الدين الاسلامي وورث هذه المدارس في الاسكندرية
2.       المركز الثاني كان في بلاد فارس, الذين كانوا يدرسون الكواكب والقدرة على رصد حركاتها.
علما بان فلاسفة اليونان ذهبوا الى الاسكندرية,  والاطباء (التي كانت مهنتهم وراثية) الى بلاد فارس. حيث كسرى بنى لهم مدينة جنديشابور.
أي المسلمون ورثوا ثلاثة مدارس (non ho capito quale e’ la terza scuola ?).
تسامح المسلمون سمح بالتعددية الثقافية. وكل ثقافة كانت تفهم الاسلام بطرق مختلفة.
للدفاع عن الاسلام أنشاؤا علم الكلام بهدف التبليغ ايضا. هذا لان كان هناك أيات تجسد اللة واخرى تجريدية . مثلا كان البعض يشبة اللة تماما بصفات جسد الانسان لتفسيرهم ايات مثل ....  والبعض الاخر ينفيها. وفي النهاية صفات  مثل القدرة والفعل ليست من صفات الانسان. وبهذا فهو مسير.

وهنا بعد وفاة الرسول  تبدأ السياسة. حيث انقسموا الى ثلاثة فئات حول مواضيع تتمحور حول الفعل. "الخوارج"  كانوا من السلمين الاكثر صرامة, مثلا لا يوجد هناك مبررات للفاعل. مثلا الامر بالمعرف والنهي عن المنكر يعني استخدام السيف حتى ضد الخليفة. الخوارج قالوا الفعل جزء لا يتجزأ من الاسلام. (quali sono le tre categorie nate dopo la morte di Maometto )
بني امية بنوا شريعتهم على الجهمية أي ان الانسان مسير وليس مخير. أي انا الحاكم لانني اخترت من قدرة الاهية لاصبح ذلك.
بن حسن البصري هو سقراطنا, أعمال مثل العدل والتوحيد (يمكن الاطلاع عليه في مكتبة الجامعة) , الكاتب محمد عمارة.
مذاهب عديدة وصراعات

محاضرة ثانية 26-9 (المعتزلة)

جمل مفتاحية

  • الشيعة بالمفهوم الحالي عرف في عهد زيد ابن ابي سفيان |(الذي قيل انه لم يتوفى حتى فتح القيسارية)
  •  بعد وفاة الرسول كان هناك اختلافات داخل المجتمع الاسلامي
  • الحسن البصري كان له مجلس لمنقاشة الدوغماتية  ("المعتقد الأوحد") والعقلانية (أي الاستنتاج).
    قال شاب إلى الحسن: أعياني قيام الليل ، فقال: قيدتك خطاياك secondo me era molto religioso
    قال رجل للابصري: إن قوماً  يتصيدون لك الأخطاء. فقال: هون عليك يا هذا، فإني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت، وأطمعتها في النجاة من النار، فطمعت، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً، فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
  • بما يتعلق بالشخص الذي يرتكب الكبائر قال واصل ابن عطاء انه في منزلة متوسطة بين الكافر والمسلم. وبعد ذلك سمي معتزل لانه اعتزل مجلس البصري وأسس مجلس جديد. هذا الانقسام ادى الى فئتين: أهل الرأي وأهل العقل. مثلا بالنسبة لتجميع الاحاديث النبوية , أهل الرأي قالوا "تقبل الحديث حتى يثبت بطلانه".
  • الاصول الخمسة جاءت المعتزلة في بدايتها بفكرتين:
    1. الأولى: القول بأن الإنسان مختار بشكل مطلق في كل ما يفعل، فهو يخلق أفعاله بنفسه، ولذلك كان التكليف.
    2. الثانية: القول بأن مرتكب الكبيرة ليس مؤمناً ولا كافراً ولكنه فاسق فهو بمنزلة بين المنزلتين.

    ولم يقف عند حدود تلك المسألة، بل تجاوزها ليشكل منظومة من العقائد والأفكار، والتي في مقدمتها الأصول الخمسة وهي:
    1.  التوحيد, أن اللّه ليس له زمان ولا مكان ولا نهاية ولا حد، وأنه القديم، وأن ما سواه محدث.
    2. العدل, ن اللهّ لا يحبُّ الفساد، ولا يخلق أفعال العباد،  وأنه لم يأمر إلا بما أراد، ولم ينه إلا عما كره،
    3. الوعد والوعيد. إنفاذ الوعيد في الآخرة على أصحاب الكبائر، وأن الله لا يقبل فيهم شفاعة،
    4. المنزلة بين المنزلتين, أي حكم الفاسق في الدنيا. قبل المعزلة الناس كانت ثلاث فرق في مسألة مرتكب الكبيرة، الخوارج تقول: إنه كافر، والمرجئة : إنه كامل الإيمان، وأهل السنة والجماعة على مذهبهم المعروف
    5. الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.(مصدر).

    التوحيد عند المعتزل اخذ اتجاة اخر التحيز في الصفات الالهية. أي رفع صفات الانسان الى المطلق
    ليس كمثله شيء , وهذا يعني للمعتزل انه لا يشارك الانسان في شيء.
    الصفات في اللة هي في عين ذاتها, في الانسان زائلة عن ذاتها
    من أسماء اللة  99 هي صفات  باستثناء لفظ  اللة
    هناك صفات كمالية وصفات جمالية, رفع اي صفة منها يعني رفع الذات. مثلا اذا مش قادر فهو ليس اللة
    وكيف استفاد المعتزل منها
    مقياس الغائب على الشاهد
    هذه الصفات هي عين الذات الالهية
    حاولوا  تجنب تعدد الذاتات, بمفهوم احادية الذات, لا تمايز بين ذاته في هذه الصفات
    أما التكثر في الذات يعني ان يكون الانسان أبكم ولكنه يتكلم
    فقط قضية الشرك
    صفة القدم , لا نهاية ولا بداية.
    عين ذاتها أي لا يمكن فصل الصفات عن الذات
    المعتزلة فلسفوا قضية التوحيد
    الانسان وعلاقته بارادة اللة, تفلسفوا بالحرية, هل الانسان مسير ام مخير
     القبح والحسن (طالع مساءل العدل الثلاثة ( : - ان اللة يريد خير ما يكون لعباده؛ - ان اللة لا يريد الشر ولا يأمر به؛ - ان الانسان خالق لافعاله).
    • العقل مدرك لا منشئ (cosa vuole dire?)
    • الشرع مخبر لا مثبت
    الفعل كان حسن لان الشرع قال ذلك او لان العقل استنتج ذلك ؟ ()
    +  الأشاعرة يقولون بأن منشأ الحسن والقبح في الأفعال هو الشرع فالشرع لا يكلف الانسان قبل كشف الحكمه بهما، والمعتزلة يقولون بأن منشأ الحسن والقبح في الأفعال ثابت لها قبل الشرع؛ والعقل كاشف عنهما . فالإنسان مكلف بهما حتى ولو لم يرد الشرع. >>> مصدر

    < أيام اليونان الهدف كان في امكانية تعليم الفضيلة >

    الحسن والقبح في الاشياء والافعال ذاتيان: العقل مدرك لا منشء والشرع مخبر لا مثبت
< في النهضة الحديثة بعضاّ من مناهج المعتزلة ومبادئها ، ففيها الشك والتجربة ، والإيمان بسلطة العقل ، وحرية الإرادة و بعبارة أخرى خلق الإنسان لأفعال نفسه ، وما يتبع ذلك من مسئولية ، وفيها حرية الجدل والبحث ، والمناظرة ، وفيها شعور الإنسان بشخصيته ، وعدم تحميل القدر كل تبعة ومسئولية ، إلى كثير من أمثال ذلك وكلها مبادئ قد قال بها المعتزلة . وربما كان الفارق الوحيد بين تعاليم المعتزلة وتعاليم النهضة الحديثة ، أن تعاليم المعتزلة بهذه المبادئ كانت مؤسسة على الدين وكان المعتزلة يرونها دينا > مصدر

  • النص جاء مطابقا لمدركات العقل
  • اصل الصلاح والاصلح . قياس الغائب على الشاهد. لا تقرب هذه الشجرة (الانسان مكلف) . وبهذا يفترض ان هناك حرية  في الاختيار. مكلف لانه اصلح له. كما هو الحال في القانون الذي تنصه الدوله لتسهيل التعايش بين الافراد.
    <Bernard Russel>
    مات الانسان. مات فعل ماضي والانسان فاعل مجازي. وهذا يقتضي ان يكون له علما وقدرة وارادة
  • ابو العلاء العفيفي "نصوص الحكم"
  • نظرية المعتزل في الفعل. الوعد والوعيد وبالتالي هناك مفهومين التوبة والشفاعة

محاضرة 3-10 (نص وعقل, تشبيه وتنزية, اهل الجبر واهل الاختيار)

نبذات مفتاحية

  • كل شيء سوى اللة مخلوق,  وبالتالي استدلوا ان القرآن مخلوق
  • قدم الامر قدم الهي قدم المخلوق
  • يهدي من يشاء ويضل من يشاء.
  • خير يرى وشر يرى
  • المأمون تبنى رأي المعتزلة وجعلة مذهب الدولة العباسية. واجبار الاخرين على الاعتقاد على ان القلرآن مخلوق
  • قضية ان القران مخلوق كان عامل مهم في نهاية المعتزلة
  •  بعد المأمون جاء المعتصم واعطى حرية الاعتقاد بما سبق
  • أما المقتدر فقال ان القرأن من الجلدة للجلدة قديم
  • أبو الحسن الاشعري انقلب ليصبح مذهبه توفيقي
    • الاوصاف
      • التشبية: اللة ما وصف نفسه, فالاولية للنص. ولكن مع رفع الكيف , أي ليس كمثله شيء
        والتنزية: ليس كمثله شيئ
التشبية في حالات استثنائية مثل تلك التي وردت من محمد ابن كرام السجستاني : التشبيه كامل بالانسان

التشبية (chi ha adottata questi concetti)
  •  صفاته زائدة على ذاتها
  • التنزية صفاته عين ذاتها للخلاص من الشرك
فقال الاشعري اللة يتصف بصفات السمع والقدرة ..., وهذه الصفات الكمالية مختلفة في المفهوم. أي انها لازمة للذات قائمة بها. ولا وجود مستقل عن الذات. مثلا النار والحرارة التي تلازمها. الحرارة صفة للنار ولا وجود مستقل عنها
صفات ذاتية
فلا هي شرك ولا تعدد القدماء.
  • في الباب الثاني: باب العدل: الظلم من حيث التعريف منفي على اللة. ظلم عنما يكون فعلك في ملك غيرك
  • الانسان قادر على فعلة  وخالق له ومسؤول عنه (معتزلة)
  • كم هي مسؤلية الانسان المولدة من فعل اولي
  • الاشاعرة: علم الانسان ليس علما تاما, لان فعل الخلق مقصور على اللة. اللة هو الخالق لعقل الانسان ولذلك فعل الانسان هو كسب. وقالوا اللة يخلق الفعل عند قدرة العبد عليه,  والعبد يتكسب به ثوابا او عقاب .
  • أهل الجبر
  • أهل الاختيار
  • ان اللة يرد الفعل خلقا والانسان يريدة كسبا. مثلا السوبرماركت
  • القرآن اذا كان من نفس للنفس فهو قديم, واذا كان منطوق فهو مخلوق
__________دراسة الفصل الاول من كتاب الدكتور سلمان----------



محاضرة 

نبذات مفتاحية

  • العلة التامة مثل اللة والكون, أي لا يلزمه شيئ
  • العلة والمعلول متلازميين بالضرورة. ففعل اللة صادر عن علمه وهذا يعني ان فعله معقول أي محكوم بنظام بقانون. كل شيء حصل عن ذاته أي لا شيئ اثر عليه
  • كان اللة كان الكون. كل هذا بحاجة لمعالجة
    • الاعتقاد بابدية الكون
      لا يجوز المعلول (الكون) عن علتة التامة (الخالق)
  • الفعل يصدر عن طريق الارادة وليس ملازما لها, كما هو الحال بين الحرارة والنار. ربما لتفسير " يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم"
  • قانون العلة والمعلول وعدم التناقض
  • النظام لا يمكن ان يكون ميكانيكيا, لان ليس هناك غاية
  • تحكمي (Arbitrario)
  • وحدة الوجود: أي ان اللة والكون واحد. وهذا الامر لا يقبله المعتزلة. ألكون صورة اللة بإرادته
  • وظيفتين: خلق الكون وتدبيره. وهذا يعني تموضع اللة في الكون الزماني

محاضرة 

نبذات مفتاحية

  •  المعزلة: صورة الكون المتحققة بارادتة
  • هل اللة الخالق ام هو المبقي (بالنسبة للتدبير المسبق). أي فعلة الاولي فقط
  • هناك وظيفتين الخالق والمبقي
  • العلة والمعلول فقط للاشياء الفيزيائية. فاذا طبقناا على الانسان يصبح مجبر. وهذا يناقض مل يقوله المعتزلة في اصل التوحيد واصل العدل (الانسان مسؤول عن فعله وبالتالي يعاقب علية) لان فعله صادر عن وعي وادراك. هناك عوامل وطروف تتدخل في الفعل الانساني كالداعي والقصد
  • العلاقة بين الارادة الالهية والانسانية, لان هناك فاعلين مختارين. كيف يجيز اللة ان يخدث شيء لا يشاءه. لان اللة لا يحب الشر ولا يفعله. 
  • الضد لا يظهر الا ضده
  • فالشر داخل في الكون بشكل عرضي. مثلا النار خلقت لتدفئ لا لتحرق
  • أخر فيلسوف للمعتزلة: قاضي عبد الجبار
  • اللطف الالهي دخل في جميع الفلسفات. ويعطي الوسيلة للتمييز بين الخير والشر
  • العقل مدرك لا منشئ  . ظروف في ادناها الحسن وفي اعلاها الحكمة
القرن السادس
  • الماهيات الثابتة
  • ثبوت الاحوال
    • الذات وصفاتها , لا مادي ولا زماني
    • الكون, مادي وزماني
الماهيات الثابتة بقيت موجودة ختى سبينوزا
  •  موجودة وجودا عينيا. 
  • لا وجود عيني, ماهية ثابتة بلا وجود
  • موجود وجود عيني يترتب عليه أثر
  • أدلة المعتزلة حول الماهيات. ان العلم بالشيء هو علم. وبما انها متمايزة
الاشاعرة- انفصال بين الصفات
  •  الصفات ليست في عين ذاتها (كما قالوا المعتزلة لتجنب الشرك والاحادية), وبالتالي فهي زائدة على ذاتها
  • الكون منوط بالمشيئة الإهية
  • كل شيء منوط بالمشيئة الاهية
  • ليس هناك علاقة بين العلوة والمعلول. أي كان اللة وبعده خلق الكون بارادته
  • مبدأ التراخي
  • ليس هناك تلازم بين العلة والمعلول. مثلا تلازم صفة الحرارة بالنار
  • يمكن ان يكون هناك علة بدون دون معلول. وهذا لتبرير المعجزات. وان كل شيء يحدث بمشيئة اللة. أي ان اللة في خلق مستمر


محاضرة 7/11/2012 / 

جمل مفتاحية

  • لكل شيء علل
    • العلة المادية
    • العلة الفاعلة
    • العلة الصورية
    • العلة الغائية
  • وكما قال ارسطو "قدم مادة العالم"
  • المفهوم الثاني من ارسطو والاسلام, مفهوم القوة والفعل
    • البذرة هي شجرة بالقوة وعندما تصبح شجرة فهي شجرة بالفعل
    • المادة هي كل شيء بالقوة
  •  الكندي اول الفلاسفة العرب المسلمين - 260 هجري, مات في عام تشعب للفكر الاسلامي
  • وظهر الاشعري
  • متأثر بافلاطين, chi e'
  • كالمعتزلة صفات اللة عين ذاتها
  • الفعل الالهي والفعل الانساني
  • لا يجوز ان يتخلف المعلول عن علته التامة
  • اللة علة تامة
  • على ان يكون فعل اللة ابداع. الابداع هو ايجاد الموجودات عن عدم
  • الفعل الحقي الاول, بدون ان يتأثر بجنس من اجناس التأثر
  • الفعل الحقي الثاني, تأثير المؤثًر في المؤثر .  فاعل بالمجاز نتيجة انفعاله بفاعل سابق عليه. وبالتالي كل ما سوى اللة هو فاعل بالمجاز.
  • سلسلة من الانفاعلات من الانفعال الاول
  • المبدع (المخلوق) منوط بوجود المبدع (اللة) . ولا يستغني عن علته
  • اللة العلة الاولى
  • مثلا البنى عندما ينتهي من بناء المبنى . ليس هناك الحاجة ان يستمر وجودة في المبنى
  • الفعل الالهي يقوم على شرطين
    • عقلي . ميتافيزيقي. ان يكون فعله ممكنا ميتافيزيقيا يعني ان لا يوجد هناك تناقض. محال يعني يشمل مفهومه على تناقض, أي ممتنع الوجود
    • اخراج ما هو بالقوة الى ما هو ليس بمحال
  •  شرط اخلاقي >  الاصلح. السياسة الاصلح من السائس الاصلح
  • هاذين الشرطين يحددوا فعل اللة . علاقة وثيقة بين الوجود والعقل
    • العالم الافضل لانه يتشكل من ممكنات لا محالة تحكمها قوانين صارمة. نظم العالم وترتيبه لهو دليل على وجود اللة
  •  اذا كانت العلة الفاعلة غائبة هي العلة الغائبة
  • الشرطين لا يشكلوا حد على حرية اللة. يفعل فعله بموجب ذاته. اللة هو الموجود الوحيد الذي يفعل الافعال بموجب قوانين ذاته. الفعل لا ينفك عنه ذاته
  • لا مصادفة في الكون حسب المعتزلة. لان كل شيء عقلاني
  • فعل الابداع الحاصل عن قوانين ذاته له ترتيب مسبق بموجب الحكمة الالهية
  • الكائنات العضوية لم تحدث بمجرد الصدفة
  • الكون والاشياء علة لوجد بعضها البعض
  • وهي حصيلة لتدبير الكمة الالهية المسبقة

مستخدم:Hasanisawi/تأثير المعتزلة على الكندي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح، بحث
أدى البحث اللاهوتي عند علماء الكلام المسلمين الى النظر في قضايا مثل:
  • العلاقة بين القديم والحادث, التي تبحث في العلاقة بين الموجود ألازماني (القديم) والموجود الزماني (الحادث)
  • العلاقة بين ألمشيئة الإلهية وإرادة الإنسان, التي تبحث في مسألة حرية الإنسان ومدى مسؤوليته عن فعله,
في كليهما تتبدى مسألة دور اللة في تاريخ الكون من جهة, وفي تاريخ الآنسان والمجتمع من جهة أخرى. بما يتعلق سواء بحقيقة العلة والمعلول او بالنظام والقانون. [1]

محتويات

علم الكلام

علم الكلام كان يستند أساسا على النصوص الشرعية من قرآن وسنة وأساليب منطقية لغوية لبناء أسلوب احتجاجي يواجه به من يحاول الطعن في حقائق الإسلام، أما الفلاسفة المسلمين فقد تبنوا الفلسفة اليونانية وكان مرجعهم الأول التصور الأرسطي أو التصور الأفلوطيني باعتباره متوافق مع نصوص وروح الإسلام. حيث قاموا بمحاولات توفيقية بين المفهوم الإسلامي لله والمفهوم الفلسفي اليوناني للمبدأ الأول أو العقل الأول. أهداف علم الكلام هي في نقل المسلم من التقليد إلى اليقين في إثبات أصول الدين بالأدلة المفيدة. وعليه فإن منشأ علم الكلام كان هو الإيمان , وليس مثل الفلسفة التي لا تبدأ من الإيمان التسليمي، أو من الطبيعة، بل تحلل هذه المسلمات إلى مبادئها الأولية. المعتزلة والاشاعرة هما من اهم الفرق الكلامية التي ظهرت بعد وفاة الرسول محمد.
من اهم القضايا التي شغلت هذه الفرق تتعلق بالصفات الإلهية. حيث فكر المعتزلة وجد اهتماما في الفلسفة الإسلامية, بينما فكر الأشاعرة وجد حضورا في المذهب السني. [2]

المعتزلة

بما يتعلق بالصفات الالهية, المعتزلة ارادوا تحقيق ثلاثة اهداف وهي:
  1. اثبات التنزية, اي ان اللة لا يشارك صفاته مع مخلوقاته.
  2. تعدد الصفات الالهية لا يؤدي الى تكثر في الذات الالهية
  3. عدم الوقوع في الشرك
أي باثبات بأدلة عقلية ان صفات الله عين ذاتها. فهذا يعني:
  • انها ليست مستقلة عن الذات
  • تعدد الصفات لا يؤدي الى التكثر في الذات الالهية
  • احدية اللة وبالتالي عدم الوقوع بالشرك
وللقول بان صفات اللة عين ذاتها يلزمهم ان يكون اللة عالما بما هو مريد, ومريد بما هو عالم وقادر, وقادر بما هو عالم ومريد. وهذا يقوده الى تصور علاقة خاصة بين اللة والكون. وهذا التصور ينبني على الأمور التالية:
  1. بما ان اللة عالما بالكون ابدا , ومنذ كان عالما فانه بالضرورة مريد لما يعلم وبالضرورة ايضا قادرا لما يريد. فهذا يلزم انه منذ كان اللة كان الكون. وبالتالي فتقدم الذات الالهية على الكون ليس زماني بل تقدم بالشرف والفرق بينهما ان اللة خالق والكون مخلوق.
  2. عدم جواز تخلف المعلول عن علته التامة, وبهذا فان اللة علة الكون التامة وان وجود الكون ليس متأخرا عن وجود اللة. وهذا يعني التلازم بين العلة والمعلول. ويؤدي وجود العلة التامة الى حصول المعلول بالضرورة.
  3. ان ما يصدر عن اللة يصدر عن علم سابق قديم, وبالتالي الكون وما يجري فيه يصدر بحكم هذا العلم.
  4. ان ما يصدر عن اللة من افعال انما يجب على ذاته من حيث ان علمه وارادتة وقدرته هي عين ذاته. أي ان الكون معقول بكل ما فيه من أشياء تتغير
  • بالرغم من قول المعتزلة بان الكون مخلوق (معلول) واللة خالق (علة), فهم لم يحلوا مشكلة أبدية الكون, لأن الأبد لا قبل منه ولا بعده .
  • وبما ان اللة مريد بما هو يعلم فان فعله لا يمكن ان يكون فعل طبيعي. لان هذا يقود إلى انه ليس إراديا بل يصدر عنه على سبيل اللزوم. انما ما يصدر عن اللة يجب عن ذاته . وهذا ينفي ان يصدر الفعل عن اللة بغير رضا او بالاضطرار.
  • الكون وما يجري فيه يسير بموجب نظام وقوانين, اهمها العلة والمعلول. ولكن هذا النظام لا يمكن ان يكون ميكانيكيا. لأن هذا يمكن ان يحدث في حالتين: - الأولى مفروض من خارجه, والثانية ان يكون ذاتيا. وهذه الحالة الأخيرة مرفوضة لان المعتزلة يعتقدون بوجود خالق للكون ومدبر له. والحالة الاولى مرفوضة أيضا لعدم وجود غاية فيها.
  • وبما العلم والإرادة عين الذات الإلهية , فلا يمكن ان ينفصلان عن بعضهما, وبالتالي المعتزلة نفوا المصادفة. وطالما ان غاية الفعل الإلهي تحقيق الأصلح, فالكون لا بد ان يكون الأفضل ولا ينسجم مع أي نظام ميكانيكي او ترتيب تتداخل فيه المصادفة.

النتائج

  1. صورة الكون هي صورة العلم الالهي. أي كل لحظة تعكس شأنا من شؤون الله المتحققة بإرادته وبموجب علمه. وهذا يتنافى مع ما يعتقد المعتزلة بان الله لا يشارك صفاته مع مخلوقاته, اله لا زماني ولا جسماني.
  2. اذا كان الكون صورة العلم والارداة الالهية العين ذاته القديمة والأزلية, فان ما يجري بالكون يجري حسب تدبير مسبق. وبحسب تعبر الكندي ان كون الاشياء علة لكون بعضها هو حصيلة التدبير المسبق للحكمة الإلهية. لكن هذا يؤدي الى استغناء الكون عن الخالق بمجرد حصول الفعل الاول. لان الامور ستجري بعد ذلك حسب ما هو مقدر سلفا. أما اذا أسندت لله استمرارية فعاليته فيه, فهذا يؤدي إلى تصوره في الزمان والمكان. وبالتالي يخضعه الى تصورات الإنسان المتعددة وهذا يحيل مفهوم الله من موجود ثابت الى موجود متغير.
  3. اذا ما اخذنا نظرية المعتزلة في باب العدل وقارناها مع القول بان كل ما يجري بالكون يسير وفقا لنظام محكم صارم أساسه مفهوم العلة والمعلول, نجد ان هناك تناقض اذا ما تم تعميمه على كل من العالم الفيزيائي والعالم الأخلاقي للإنسان, لانه من جهة يؤدي الى الحتمية في مجال الطبيعة والجبرية في مجال الاخلاق . [3]
للتفصيل, يعتقد المعتزلة ان الانسان بما يتميز به من وعي وادراك فانه خالق لأفعاله ومسؤول عنها, وبالتالي ف"العقل هو مناط التكليف". وما ينتج عن حرية الانسان في اختيار أفعاله سيكون جزاءه الجنة أو النار. واذا ما أضفنا الى عملية الاختيار عوامل اخرى سواء ذاتية كالقصد والداعي والمزاج, او موضوعية كظروف العالم المحيطة به, فالامور تزداد تعقيدا وهذا ما يجعل فعل الإنسان متميزا عن الفعل الالهي.
ابن سينا قال ان فعل الإنسان من لوازم ما ساقت اليه الاحوال الماضية التي لا بد من وقوع ما يتبعها. والكندي قال ان الانسان فاعل بالمجاز. وكل هذا يناقض اعتقاد المعتزلة بان الانسان قادر ان ينفذ في الطبيعة من الأفعال ما تنسب إليه نسبة حقيقية. ولكن هذا الاعتقاد يؤدي الى توتر العلاقة بين اللة والانسان. وفي هذا الصدد يمكن الإشارة الى بعض الجوانب المهمة, وهي:
  1. اذا كان اللة يعلم بعلم سابق ثابت لا يتغير ويريد كل شيء بما في ذلك فعل الانسان, فكيف يصح الادعاء بحرية الإنسان في فعله.
  2. لو اعتقدنا بفرضية المعتزلة ان الانسان حر مختار فهل يكون اختياره خارج عما اختاره الله له مسبقا ؟
  3. واذا اعتقدنا بمبدأ العدل عند المعتزلة بان الله لا يريد الشر ولا يفعله, وان الإنسان يمكنه أن يختار الشر ويفعله, فكيف يجيز الله ان يجري في ملكه ما لا يشاء.
  4. اذا كان اللة لا يريد الشر ولا يفعله, فهذا ينفي الشر ميتافيزيقيا, ولكن نفي الشر يعني نفي الخير وبهذا يخلو الكون من اي اعتبار قيمي. وهو ما يتنافى مع اعتقاد المعتزلة بالغائية التي تكمن بما هو اصلح أي الخير. وبالتالي اذا أصبح العالم كله خير, فمن أين أتى الشر ؟. يقول المعتزلة بان الشر داخل بالعرض. مثلا النار خيرة ولان تكون كذلك لا بد ان تحرق فإذا حرقت منزل ما, فإنما يكون من أصل القوة التي جعلت منها خيرا. وما حدث للمنزل كان يمكن تلافيه.
والانسان ايضا مفطور على الخير وذا ما نتج عنه الشر فانه ينتج نتيجة امور الكون واختلاطها ببعض. وهنا يقول المعتزلة بان اللطف الالهي هو في منحة العقل للإنسان للتمييز. ولكن بالرغم من هذا اللطف فان اختيار فعل دون اخر يعتمد على شبكة معقدة من الظروف: في أدناها مزاج الجسد وفي اسماها الحكمة. ومن أجل التمييز الإنسان بحاجة الى معرفة الحقيقة المطلقة التي لا يمكن للانسان الاحاطة بها لاستحالة معرفة توالي السلسلة من العلل والمعلولات اللامحدودة والتي الانسان جزءا منها (كما قال الكنيدي الانسان محدود في تفكيرة ؟).
  1. قدرة الانسان على خلق فعله كما يقول المعتزلة, يعني ان الانسان يشارك اللة في الخلق.
  2. اذا فعل اللة يصدر عن علم مسبق قديم يحكم الكون وما يجري فيه, فما هي العلاقة بين الموجود اللازماني (اللة) وما يجري في الزمان من سلسلة طويلة من الاحداث. المعتزلة وصفوا هذه العلاقة بحالات الصفات (أو الماهيات الثابتة كما يقول سقراط ؟) التي ليس لهل وجود عيني ولكنها ليست معدومة وهي تتوسط موجوديين عينيين وهما الذات القديمة والكون الحادث. مثلا ماهية العلم ليس له وجود متعين بحيز او بشكل او بمقدار ولكنه ليس بمعدوما. وبما ان العلم بالشيء يقتضي تمايزه غن بقية ما يعلم, وتمايز الشيء ليس عدما. لان العدم المحض لا تمايز فيه.
المعتزلة قالوا بثبوت الماهيات وهذا لا يلزم اثبات قدمها لان الثبوت غير موجود.
المعتزلة والاشاعرة يقرّان كليهما مسؤولية الانسان عن فعله من حيث النظام الاتم للكون لانهم تناولوا مفهوم اللطف الالهي. أما بما يتعلق باعطاء دور الانسان في التاريخ أي فاعليته في الساحات الثلاثة: النفسية والاجتماعية والطبيعية, فقد قالوا ان الانسان ليس محكوم بعبودية مطلقة اتجاة اللة. على الرغم ان الأشاعرة اعطوا أولوية للمعرفة النصية على المعرفة العقلية التي اعتقد المعتزلة انها مناط التكليف الا انهما مثلتا التوجة ضد انصياع الانسان لسلطة اللة المطلقة.
ولكن كل هذا لا يؤدي في المحصلة النهائية الى اختلاف جوهري في نظرة الفرقتين الى الكون وما يجري فيه. فيصبح تاريخ الكون بمثابة التحقيق الفعلي لعلم اللة. أي هو وحدة القادر على خلق الحدث. فعند المعتزلة الكون هو المتحقق المحسوس لعلم وإرادة اللة. أما عند الاشاعرة فهو المرجع المحسوس للإرادة الالهية.
هذه الرؤى تنكر دور الانسان والمجتمع في تغيير معطيات الواقع لانتاج حدث سياسي او اجتماعي. لان اي تغيير اما ان يكون معطى سلفا في العلم الالهي او منوط بمشيئة اللة.
ان اي نظرة لاهوتية للتاريخ تخلق توترا دائم في العلاقة بين اللازماني (القديم) والزماني (الحادث). وتجعل التاريخ الدنيوي يندرج ضمن المسار المستقيم لتاريخ النجاة الأخروي الذي يبدأ بالخلق الأول وينتهي يوم النشور. (محمد أركون)

الكندي

بسبب تأثره بالمعتزلة كان طرحه الفكري دينيا ومقتنعا بأن حكمة الرسول محمد النابعة من الوحي تطغى على إدراك وتحليل الإنسان الفيلسوف. لم يكن اهتمام الكندي منصبا على دين الإسلام فقط بل حاول الوصول إلى الحقيقة من جميع المصادر: دراسة الأديان والحضارات الأخرى . [4]
أناط المعتزلة فعل اللة بعلمه, من حيث هو عالم ومريد وقادر. لم يختلف علماء الكلام والفلاسفة المسلمون على ان اللة هو العلة التامة للكون. ولكنهم اختلفو في علاقة العلة بالمعلول. فالمعتزلة قالوا ان المعلول لا يمكن ان يتخلف عن علته, اما الكندي فقال ان اللة علة مبدعة.

ما هو تأثير المعتزلة على الكندي ؟

  • كان يعقوب بن اسحاق الكندي (805 - 873) أول مسلم حاول استعمال المنهج المنطقي في دراسة القرآن، كانت أفكاره متأثرة نوعا ما بفكر المعتزلة ومعارضا لفكر أرسطو من عدة نواحي. [5]
  • كان يعتقد أن الكندي متأثر بفكر المعتزلة، وذلك بسبب اهتمامه وإياهم بمسألة توحيد الله. ولكن أثبتت الدراسات الحديثة، أنها كانت مصادفة، فهو يختلف معهم حول عدد من موضوعات عقائدهم. [6]

هل العالم محدث ؟

تعتبر من بين المسائل العويصة التي دار حولها الخلاف بين مفكري الإسلام، وبالتحديد بين الفلاسفة والمتكلمين
  • فالفلاسفة قالوا ان العالم قديم قدم الله(مع وجود اختلاف بينهم في ماهية القدم)،
  • إلا أن المتكلمين مثل المعتزلة والأشاعرة قالوا بأن العالم محدث من قبل الله،
  • وانتهى الكندي من مناقشة هذه المسألة إلى ان العالم محدث من قبل الله، وليس قديم . [7]
وبهذا الموقف الكندي:
  • اختلف مع الفلاسفة وابتعد عن أرسطو الذي أثبت قدم العالم لأن الحركة قديمة وكذلك الزمان.
  • واتفق مع المتكلمين الذين يقولون بالحدوث

صفات اللة

صفات الله عند الكندي

صفات الله عند الكندي هي: 1#- الله تعالى في فلسفة الكندي موجد العالم وهو السبب الأول والعلة الأولى [8]

مصادر وحواشي

  1. ^ كتاب: العقل والفعل في الفلسفة الإسلامية. تأليف الدكتور سلمان البدور. قسم الفلسفة الجامعة الأردنية. 2006. الفصل الأول: العلم والفعل عند المعتزلة والأشاعرة. ص11
  2. ^ كتاب: العقل والفعل في الفلسفة الإسلامية. تأليف الدكتور سلمان البدور. قسم الفلسفة الجامعة الأردنية. 2006. الفصل الأول: العلم والفعل عند المعتزلة والأشاعرة. ص11
  3. ^ المرج السابق. ص. 17
  4. ^ دور الكندي في الفلسفة. د.مراد يوسف. جامعة بابل
  5. ^ دور الكندي في الفلسفة. د.مراد يوسف. جامعة بابل
  6. ^ د.صبري محمد خليل خيري دراسات ومقالات http://drsabrikhalil.wordpress.com/2011/07/18/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%87-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%81%D9%87%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9/
  7. ^ درس الكندي هذه المسألة في العديد من رسائله الفلسفية مثل: رسالته في حدود الأشياء ورسومها، ورسالته في وحدانية الله وتناهي الجرم، ورسالته في الفاعل الحق الأول التام، وغيرها من الرسائل. جامعة بابــل. كلية الآداب . الأستاذ مهدي طه مكي السعيدي
  8. ^ http://www.uobabylon.edu.iq/uobcoleges/lecture.aspx?fid=8&lcid=30480 فلسفه الكندي . كلية الاداب. أستاذ المادة مهدي طه مكي السعيدي

وصلات خارجية



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق