جسم، سايبورغ، افاتار. النظر بواسطة مشكال مُضَاعَف. وقراءة الأفكار والتحدث عنها بشكل متواز. وتشعيب جمل الى حد الفوضى ومواصلة الفهم والتفهيم. وعند تعدد الأنا ، وتوزع الذات، من أكون ؟ وأين أكون ؟ وفي أي عالم تَكَوَّنَت ؟ وكيف يمكنني التحرك في مدن فضاءات الوعي؟
من الفضاء المضاف ينشأ واقع مضاف. وبما أن وسط العمارة والفن هو الفضاء، وفهمنا للفضاء يتغير،
فالعمارة يجب ان تتغير، ونحن ايضا ...
المصطلح العمارة المتحولة (TtransArchitecture) يشير الى مدى تحول أو تحويل الهندسة المعمارية نحو كسر التعارض بين المادية والافتراضية، واقتراح سلسلة متصلة من العمارة المادية الى العمارة المعززة تكنولوجيا الى عمارة الفضاء الإلكتروني. وتعتبر العمارة المتحولة وسيلة لتوسيع وتعزيز أهداف وأهمية الهندسة المعمارية في العصر الرقمي. الذي يسمح بالنظر في سبل بديلة عن الحدود الضيقة لمجال البناء.
ديفيد نيلسون روز ومبادرة الفنون المستقبلية وسعت من تعريف العمارة المتحولة ليشمل استخدام البرمجيات متعددة الحواس بهدف زيادة وظائف الدماغ كواحدة من استراتيجيات المصمم لخلق حوار متماسك بين المشاهد والنموذج المحقون.
Nel passato gli architetti
disegnavano lo spazio entro il quale si formavano e agivano le identità.
Ora, in mondi di integrale artificialità, gli architetti sono chiamati a
disegnare non solo lo spazio, ma anche i suoi abitanti, e non solo il loro
aspetto ma anche i loro sensi e le loro capacità. Le barriere
tassonomiche che tenevano separati i modi dell’espressione sono caduti,
si sono trasformati in finestre, in specchi. Il pittore deve disegnare gli
occhi dell’osservatore, il compositore deve comporre le orecchie
dell’ascoltatore.
في الماضي، كان المعماري يصمم الفضاء الذي فيه تتشكل وتتصرف الهويات. أما الآن، في عوالم كاملة التصنع، يجب عليه ان لا يصمم الفضاء فحسب، بل أيضا ساكنيه، وليس فقط المظهر ولكن الاحساس والقدرة. لقد سقطت الحواجز التصنيفية التي كانت تفصل بين طرق التعبير، وتحولت الى نوافذ ومرايا. وحيث الرسام يرسم عيون المشاهد, والملحن يؤلف آذان المستمع.
ديفيد نيلسون روز |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق