يجب على العمارة سواء من الخارج او من الداخل ان لا تحارب الزمن بل يجب ان تكون معه ضد الرغبة في تعليب الصيرورة، لأن "تجربة المكان حركية وتستند اولا على القدرة على تنظيم الزمن ، وثانيا على إدراك أنه لا يحتوي على شكل واحد ثابت ومستقر، بل على جميع الأشكال"
مثلا الإحساس بالحركة كانت منشأ مشروع "المنزل الدوار". الذي يدور على نفسه في تسع ساعات ، لمتابعة قوس الشمس والاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
ومثال آخر الحل المزدوج للمسار الذي اعتمده لو كوربوزييه في فيلا سافوي: الدرج الحلزوني ، الذي يصعد باتجاه عقارب الساعة - والمنحدر المستقيم بشاحطين يصعدان عكس اتجاه عقارب الساعة، يخلقان حركة بين الأشخاص الذين يتبعون المسارين.
http://www.3dstudiorender.eu/wp-content/uploads/2016/10/scale-villa-savoye-parigi.jpg |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق